في صباح يوم مشمس ..
كان المطور العقاري عادل
يجلس في مكتبه الواسع
وشعاعٌ جميل
قد أضاء تصاميم مشاريعه الرائعة
التي تعكس رؤيته الطموحة
ورغم براعة مشاريعه وجودتها
كان يشعر بأن هناك عائقاً يقف بينه
وبين تحقيق النجاح المنشود
كان الجميع
يتحدث عن جودة حياة العقارات التي يقدمها
ولكن البيع ؟
كان كالنهر الذي جف فجأة ‼️
جلس عادل مع فريق عمله يناقش المشكلة
وعرف أن العقارات ليست مجرد مبان
بل هي أحلام تُبنى وفريق متكامل
وأدرك أن نجاح الحلم
يحتاج إلى شريك يحمل الرسالة إلى الآخرين
اختار عادل
أن يعمل مع الوسيط العقاري سعد
الذي يحمل سابقة أعمال وأدوات احترافية مميزة
وقَبِل أن يعمل معه عقد الوساطة
مع الالتزام بعمولته 2.5% التي يستحقها
دون أن يخصم منها (بعضهم كالمعتاد)
كان الوسيط سعد وفريقه
متميزاً بفهم السوق
واحتياجات العملاء
واستطاع
أن يسرد حكاية كل عقار كأنه قطعة فنية
تُشاهد قبل أن تُشترى
بدأ الحلم يتحقق شيئاً فشيئاً
العقارات التي كانت تقف صامتة
بدأت تتحول إلى منازل تنبض بحياة الناس
وأصبح لكل زاوية فيها قصة تُروى
لم يمضِ وقت طويل
حتى أصبح اسم عادل
مرادفاً للنجاح في عالم التطوير العقاري
فهم عادل أن النجاح ليس فقط في البناء
بل في من يوصّل الرسالة
وأن اختيار الوسيط المناسب
يمكن أن يكون الخطوة الأهم في تحقيق الأحلام
وهكذا ..
تحول النهر الجاف
إلى قصة نجاح تُروى في عالم العقار ..
السؤال المهم :
متى يحذو
بقية المطورين وملاك العقارات ..
خُطى المطور عادل مع الوسيط المميز سعد ؟!!
العبودي بن عبدالله 📝